التوعية
رفع مستوى الوعي حول قضايا حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم وخاصة في لبنان من خلال توفير محتوى إعلامي وجذاب.
المساعدة القانونية
يقدم المركز المساعدة القانونية لضحايا التعذيب والإختفاء القسري والمهاجرين واللاجئين.
إعادة تأهيل ضحايا التعذيب
يقدم المركز إستشارات طبية، ومعالجة نفسية وفيزيائية لضحايا التعذيب في لبنان.
الوسائط والفيديو
دراسة حالة
مناصرة
منشورات
من نحن ؟
هدفنا هو تعزيز الثقافة القانونية والمشاركة المدنية في لبنان
مركز سيدار للدراسات القانونية هي شركة مدنية غير ربحية تأسست في لبنان عام 2013 ومسجلة برقم 609. وهو مركز مستقل غير طائفي وغير تابع لأي حزب سياسي. يهتم بنشر ثقافة الديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون.
89
ضحية تعذيب
520
جلسة دعم نفسي - اجتماعي
221
خدمة طبية وعلاج فيزيائي
27
ملف قانوني
31
ملف هجرة غير نظامية
البرامج
الكشف عن حقائق حقوق الإنسان
من خلال برامجه المتنوعة، يسعى مركز سيدار للدراسات القانونية إلى تعزيز حقوق الإنسان وحماية الفئات الأكثر ضعفًا في لبنان، بما في ذلك ضحايا التعذيب من البالغين والقاصرين. يؤمن مركز سيدار بأهمية توفير الدعم القانوني الشامل وخدمات التأهيل المستدامة لهؤلاء، بالإضافة إلى حماية اللاجئين والمهاجرين غير النظاميين، لضمان كرامتهم وتمكينهم من استعادة حياتهم بسلام وعدالة.
إعادة تأهيل ضحايا التعذيب
يهدف المشروع إلى تقديم دعم شامل للضحايا يشمل الجوانب الطبية والنفسية والاجتماعية والقانونية:
- الاستشارات الطبية: رعاية صحية مستمرة ومعالجة الإصابات الطويلة الأمد الناتجة عن التعذيب.
- العلاج الفيزيائي: استعادة الحركة والقوة والرفاهية الجسدية للناجين.
- الدعم النفسي والاجتماعي: جلسات فردية لمساعدة الضحايا وعائلاتهم على التعامل مع الصدمات وتعزيز القدرة على التحمل.
- الدعم القانوني: تمثيل قانوني وإرشادات للمحتجزين وضحايا التعذيب وفقًا لقانون مكافحة التعذيب رقم 65/2017 لضمان الوصول إلى العدالة.
- لمزيد من التفاصيل
دعم اللاجئين والمهاجرين غير النظاميين
يُركز المشروع على تعزيز الدعم القانوني والدفاع عن حقوق اللاجئين السوريين والمهاجرين غير النظاميين في لبنان وسط تصاعد النزاع الإقليمي. ويشمل:
- تقديم استشارات قانونية للاجئين والمهاجرين الغير نظاميين.
- المرافعة أمام القضاء المحلي للضحايا والمهددين بالترحيل.
- التشبيك مع منظمات المجتمع المحلي والدولي والمناصرة عبر الأمم المتحدة.
- إنتاج ونشر الدراسات والتقارير القانونية لتعزيز حماية حقوق الإنسان.
- لمزيد من التفاصيل
معالجة الاستخدام غير القانوني للقوة ودعم الناجين
يهدف المشروع إلى مواجهة العنف وسوء المعاملة من قبل الشرطة والجهات الرسمية، مع التركيز على إعادة التأهيل، ويشمل:
- تقديم خدمات إعادة التأهيل النفسية والقانونية والاجتماعية للناجين.
- الدعوة إلى إصلاحات شرطية قائمة على مبادئ حقوق الإنسان.
- تعزيز الوعي العام عبر حملات مناصرة لمنع الانتهاكات المستقبلية ودعم الناجين.
- لمزيد من التفاصيل
مركز سيدار للدراسات القانونية — النشرة الفصلية (أيار – آب 2025)
تسلط هذه النشرة الفصلية الضوء على التزام مركز سيدار للدراسات القانونية (CCLS) المستمر بالدفاع عن حقوق الإنسان، وتعزيز العدالة، ودعم ضحايا التعذيب والفئات الضعيفة في لبنان وخارجه.
بين أيار وآب 2025، واصل المركز تنفيذ مشاريعه الأربعة الأساسية: إعادة تأهيل ضحايا التعذيب، الدعم القانوني وحماية الفئات الضعيفة، دعم اللاجئين والمهاجرين غير النظاميين وحالات الترحيل والاختفاء القسري، والتصدي للاستخدام غير القانوني للقوة. ومن خلال هذه البرامج، تلقى الناجون الرعاية الطبية، العلاج الفيزيائي، الدعم النفسي، التمثيل القانوني، وإعادة الاندماج الاجتماعي، في حين تم حماية اللاجئين والقصر والمهاجرين من الترحيل والاتجار والإساءة.
خلال هذه الفترة، تدخل المركز في دراسات حالة عاجلة، شملت تعذيب القاصرين، إعادة تأهيل ضحايا لبنانيين شباب، قضية VTC39، والنضال الطويل للناجي معاذ مرعب. كما سعى لتحقيق العدالة في مأساة مركب نيسان (2022) ووقف إلى جانب عائلات المهاجرين المفقودين من خلال الدعم القانوني.
نظم مركز سيدار فعالية عامة في بيروت بمناسبة اليوم الدولي لدعم ضحايا التعذيب، جمعت محامين/ات، نواب، منظمات المجتمع المدني، المدافعين عن حقوق الإنسان، الناجين، القضاة، والإعلام، للمطالبة بمحاسبة المسؤولين.
إلى جانب الخدمات المباشرة، أصدر المركز عدة تقارير وبيانات مشتركة، سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان المنهجية وعززت جهود المناصرة للمحاسبة على المستويين الوطني والدولي، بما في ذلك الدعوة لتحقيق العدالة في قضايا التعذيب، التحرك العاجل بشأن الاختفاء القسري لعبد الرحمن يوسف القرضاوي، وتعزيز حماية حرية التعبير والمدافعين عن حقوق الإنسان.
من خلال هذه المبادرات، يؤكد مركز سيدار للدراسات القانونية دوره كمساحة آمنة للناجين وكمدافع رائد عن الكرامة، والمساءلة، وسيادة القانون.
لقراءة النشرة كاملة، اضغط على تنزيل الملف.