Cedar Centre For Legal Studies

فعاليات وإعلام

فعاليات

مركز سيدار للدراسات القانونية يستضيف طاولة مستديرة حول اللاجئين وضحايا التعذيب

28/06/2024

في 25 حزيران 2024، عقد مركز سيدار للدراسات القانونية مناقشة هامة في بيروت بعنوان “نحو الوصول إلى حقوق الإنسان للاجئين وضحايا التعذيب”، بمناسبة يوم الأمم المتحدة العالمي للاجئين في 20 حزيران واليوم الدولي لمساندة ضحايا التعذيب في 25 حزيران. وقد جمع هذا الحدث خبراء وأكاديميين وأعضاء السلك القضائي ومحامين وممثلين عن الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان وممثلي الجمعيات الدولية والوطنية ولاجئين ….

لقاء 06 شباط 2024: إحياء ذكرى الموتى والمفقودين والمختفين قسراً في البحار وعلى الحدود

07/02/2024

بالأمس، في اليوم العالمي الذي يصادف في 06 شباط، نظّم مركز سيدر للدراسات القانونية في طرابلس فعالية مع أقارب الموتى والمفقودين والمختفين قسراً في البحار وعلى الحدود. ونظمت هذه الفعالية، التي أقيمت في مركز الصفدي الثقافي، بمشاركة الناجين من غرق السفن والباحثين والناشطين والمحامين والمنظمات الحقوقية. اليوم العالمي لإحياء الذكرى في 6 شباط لأنه قبل 10 سنوات، في 6 شباط 2014، 

تنظيم دورة تدريبية ثانية للمحامين في طرابلس

21/12/2023

في إطار التعاون من أجل مكافحة التعذيب واحترام حقوق الموقوف، نظم كل من المركز اللبناني لحقوق الإنسان ومركز سيدار للدراسات القانونية يوم أمس دورة تدريبية ثانية للمحامين بهدف نشر التوعية القانونية حول القانون 65/2017 والمادة 47 من قانون أصول المحاكمات الجزائية (أ.م.ج)، وخاصة بعد تعديلها في عام 2020. أُقيمت الدورة في مطعم دار القمر في طرابلس، بتمويل من السفارة النرويجية في لبنان. 

 
 
تنظيم طاولة مستديرة بمناسبة اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب

27/06/2023

حضر الطاولة المستديرة إلى جانب المتحدثين الرئيسيين، كلاً من: نقيب المحامين السابق محمد المراد والأستاذ زين أيوب ممثل مفوضية حقوق الإنسان في الأمم المتحدة في الشرق الاوسط وشمال أفريقيا، ورئيس لجنة تخفيض العقوبات السابق القاضي حمزة شرف الدين، ومفوض الحكومة لدى منظمة الأمم المتحدة الاستاذ احمد طالب، والأستاذ ادمون مدلج ممثل الهيئة الوطنية لحقوق الانسان،

توقيع إتفاقية تعاون بين مركز سيدار والمركز اللبناني لحقوق الإنسان

28/09/2023

وقع اليوم كل من المدير العام لمركز سيدار للدراسات القانونية المحامي محمد صبلوح والمدير التنفيذي للمركز اللبناني لحقوق الإنسان فضل فقيه إتفاقية تعاون على إنشاء مركز إعادة تأهيل لضحايا التعذيب، وذلك لتقديم الخدمات الطبية على أنواعها لضحايا التعذيب وعائلاتهم، بالإضافة إلى إنشاء مركز رصد لإنتهاكات حقوق الإنسان. وسوف يكون مركز إعادة التأهيل في مدينة طرابلس، شمالي لبنان.

 

دعوة إلى وقفة تضامنية في اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب

25/06/2019

برعاية نقيب المحامين في طرابلس والشمال محمد المراد، تدعوكم لجنة السجون في نقابة المحامين في طرابلس، بالتعاون مع معهد حقوق الإنسان، ومركز المعونة القضائية والمساعدة القانونية في نقابة المحامين في طرابلس، واتحاد الحقوقيين المسلمين، والمفكرة القانونية، وجمعية “ألف” لحقوق الإنسان، ومركز سيدار للدراسات القانونية،

مقال رأي

هل هناك إرادة حقيقية للقضاء على التعذيب في لبنان؟

بقلم سعد الدين شاتيلا | 25/06/2023

تم نشر مقال الرأي الأصلي على موقع العربي الجديد

يُصادف غدا اليوم الدولي للأمم المتحدة لمساندة ضحايا التعذيب، 26 يونيو/حزيران، وهو اليوم الذي دخلت فيه اتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية أو غير الإنسانية أو المهينة، وهي إحدى الأدوات الرئيسية في مكافحة التعذيب، حيز النفاذ في عام 1987. وصادقت 162 دولة عليها، من بينها لبنان في عام 2000. 
التعذيب جريمة بموجب القانون الدولي. وهو محظورٌ تماماً وفق جميع الصكوك ذات الصلة، ولا يمكن تبريره في أية ظروف.

في لبنان، عبور البحر الأبيض المتوسط المحفوف بالمخاطر، هو السبيل الوحيد للخروج لآلاف اليائسين

بقلم د. ماري قرطام | 02/03/2023

تم نشر مقال الرأي الأصلي باللغة الفرنسية على موقع The Conversation.

في 6 شباط 2023، وبمناسبة اليوم العالمي لإحياء ذكرى الموتى والمفقودين في البحار وعلى الحدود، حضرت اجتماعاً حاشداً واجتماعاً في طرابلس، لبنان، نظمه عدد من منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية.

وتذكّروا بهذه المناسبة بالمصير المأساوي الذي عاشه العديد من المهاجرين غير النظاميين الذين أرادوا الوصول إلى أوروبا عن طريق البحر الأبيض المتوسط في السنوات الأخيرة.

عدالة أم انتقام: السّجون اللّبنانية في ظلّ الأزمة الصحّيّة

بقلم المحامي محمد صبلوح ود. ماري قرطام | 09/04/2020

تم نشر مقال الرأي في موقع مؤسسة عصام فارس– الجامعة الأميركية في بيروت

في ظلّ الأزمة السياسيّة أوّلًا، والصحّية ثانيًا التي يشهدها العالم بأسره، حيث تخطّى عدد المصابين بفيروس كوفيد-١٩ حتّى هذه اللّحظة المليون حالة، يعيش معظم سكّان العالم في “الحبس” الاستثنائيّ للوقاية والحماية الفرديّة والجماعيّة. ولكن، ما هي حال من يعيشون الحبس القسريّ في السّجون المكتظّة، ومن يعملون داخلها؟ فهل يستطيعون حماية أنفسهم، وهل يتم اتخاذ الإجراءات الوقائية الكفيلة بحماية صحّتهم على مستوى سياسات الصحة العامة لمكافحة انتشار وباء كوفيد-١٩؟